ملخص كتاب الفيلسوف شوبنهاور : فن أن تكون دائماً على صواب

آرثر شوبنهاور نبذة عن الكتاب :

فن أن تكون دائماً على صواب أو الجدل المرائي عبارة عن كتاب للفيلسوف الألماني أرتور شوبنهاور يشرح فيه نماذج الحجج والمغالطات التي يتم استخدامها عندما تتنازع الأطراف المتحاجة وضعاً معيناً؛ فقد يسعى كل طرف أو أحدهما إلى النيل من خصمه باعتماد مختلف الوسائل المتعلقة بالأقوال والأحداث. وتتفرع سبل التغليط إلى تلك التي تبنى على اللغة باستخدام حيل لغوية من قبيل إخفاء القصد واستغلاق العبارة واستعمال مقدمات كاذبة وطي بعضها، وغير ذلك من السبل الكفيلة، بجعل من يخاطب يمرر خطابه ويجعل من حجته مقبولة ظاهرياً. وقد ترجمه إلى اللغة العربية الأستاذ رضوان العصبة، وراجعه الدكتور حسان الباهي. “وسيكون من الأفضل إعطاء كل حيلة اسماً مختصراً وملائماً, بفضله يكون بالمستطاع فوراً رفض استعمال هذه الحيلة أو تلك عند الاقتضاء” كتاب فلسفي عميق بحاجة الى حب الفلسفة وفهم المنطق والتعمق في اساليب الجدل … كتاب يتعمق في اساليب الجدل ويشرح المغالطات التي يقع فيها اي انسان دخل في حوار حول اي مسألة سواء مادية او وجودية … ممتع حين يكون هناك كتاب يساعدك على ان تكون دائما على صواب ويساعدك على المناقشة على اسس بناءة بعيدا عن السفسطائية وفرض الرأي … فالاقناع خير حليف للانسان … إقتباسات من الكتاب : “الخدعة الأخيرة هي أن تصبح شخصية ، مهينة وقح بمجرد إدراك أن خصمك له اليد العليا. عندما تصبح شخصًا شخصيًا ، تترك الموضوع تمامًا ، وتدير هجومك على الشخص من خلال ملاحظات ذات طابع مهين وحاقد. هذه خدعة شائعة للغاية ، لأن كل شخص قادر على تنفيذها حيز التنفيذ. ” الجدلية هي فن المبارزة الفكرية. وفقط عندما نعتبر ذلك يمكننا أن نصنعه إلى فرع من المعرفة. ” “القاعدة الآمنة الوحيدة ، بالتالي ، هي تلك التي ذكرها أرسطو في الفصل الأخير من توبيكا: ألا يتعارض مع الشخص الأول الذي تقابله ، ولكن فقط مع من تعرفك ممن تعرف أنهم يمتلكون قدرًا كافٍ من الذكاء والذات. عدم احترام العبث ؛ للطعن في العقل وليس للسلطة ، والاستماع إلى العقل والاستسلام له ؛ وأخيراً ، لكي نعتز بالحقيقة ، وأن نكون مستعدين لقبول السبب حتى من الخصم ، ولكي نكون قادرين على تحمل ما يثبت أنه كان مخطئًا ، ينبغي أن تقع الحقيقة معه. من هذا يستنتج أن شخصًا واحدًا من كل مائة بالكاد يستحق خلافك معه. يمكنك أن تدع الباقي يقول ما يحلو لهم ، لأن كل واحد في حرية أن يكون أحمقًا – desipere est jus gentium. ” “القاعدة الوحيدة الوحيدة هي القاعدة التي أعطاها أرسطو بالفعل: لا تتعارض مع أي شخص وكل شخص ، ولكن فقط مع الأشخاص الذين تعرفهم والذين يتمتعون بالذكاء الكافي لتجنب قول أشياء غبية مثل تعريضهم للإهانة ، والذين يقدرون الحقيقة ، والذين يستمعون بكل سرور إلى أسباب وجيهة ، حتى عندما يدعيهم الخصم ، والذين يتمتعون بالتوازن الكافي لتحمل الهزيمة عندما تكون الحقيقة في الجانب الآخر. “
آرثر شوبنهاور – ور شوبنهاور (بالألمانية: Arthur Schopenhauer)(22 فبراير 1788 – 21 سبتمبر 1860 م) فيلسوف ألماني، معروف بفلسفته التشاؤمية، فما يراه بالحياة ما هو إلا شر مطلق ، فقد بجل العدم وقد عرف بكتاب العالم إرادة وفكرة، أو العالم إرادة وتمثل في بعض الترجمات الأخرى، والذي سطر فيه فلسفته المثالية التي يربط فيها العلاقة بين الإرادة والعقل فيرى أن العقل أداة بيد الإرادة وتابع لها.❰ له مجموعة من المؤلفات أبرزها ❞ فن أن تكون دائماً على صواب ❝ ❞ فن أن تكون دائما على صواب ❝ الناشرين : ❞ منشورات ضفاف ❝ ❱
من كتب التنميه البشريه – مكتبة كتب التنمية البشرية.

كتاب فلسفي عميق بحاجة الى حب الفلسفة وفهم المنطق والتعمق في اساليب الجدل … كتاب يتعمق في اساليب الجدل ويشرح المغالطات التي يقع فيها اي انسان دخل في حوار حول اي مسألة سواء مادية او وجودية … ممتع حين يكون هناك كتاب يساعدك على ان تكون دائما على صواب ويساعدك على المناقشة على اسس بناءة بعيدا عن السفسطائية وفرض الرأي … فالاقناع خير حليف للانسان …

ليوم اود عرض مقتطفات من كتاب فن ان تكون دائماً على صواب ، الكتاب يحتوي على تعريف لأساليب الجدل وطُرقه ، ولكن اهم ما في الكتاب هي الحيل ، حيل ستساعدك للفوز في اي نقاش ، يحتوي الكتاب على 38 حيلة سأعرض بعضها

1- استخدام مقدمات كاذبة

مثال : لنفرض ان شخص أراد ان يُقنعك ان معدلات البطالة في السعودية هي الاعلى في العالم ، وانت تريد ان تقنعه ان كلامه خاطئ فتقول : “حسب دراسة من جامعة هارفارد عام 2016 تقول بأن معدلات البطالة في أمريكا – مثلاً – هي الاعلى في العالم حيث تبلغ 38.7% ” ، – تلاحظ ان الدراسة باكملها مجرد تأليف –
المضاد : تخبره بأن الدراسة مجرد هراء من عقله

2- لست افهم شيئاً مما تقوله

اذا لم نعرف ما نعارض به حجج الخصم نستخدم الاستهزاء الرفيع ، الاعتراف بالعجز مثل ” ما تقوله هنا يتجاوز ملكات فهمي الضعيفة ، ربما هو صحيح تماماً ولكني عاجز عن الفهم ، انني اتنازل عن كل حكم – مع ابتسامة ساخرة – ” بهذه الطريقة تلمح امام المستمعين بان حججه مجرد حماقات لا تقبل التفسير .

3- الحجة المعاكسة

تقنيه لامعه ، نعتمد الحجة التي استخدمها الخصم لتحقق اغراضه ونستخدمها ضده بشكل أفضل مثل ” انه طفل ، لابد من التسامح معه “
الحجه المعاكسه ” لانه حقاً طفل ، تجب معاقبته لئلا يعتاد على عادته السيئة “

4- الحجة على الشخص > تقنية الخاسرين ؛)

اذا تبين لنا ان الخصم متفوق نترك موضوع الحجة ونبدا بمهاجمته والطعن به واستخدام الفاظ جارحة ومؤذية مثل ” يجب معاقبة كل من يخالف قوانين الجامعة “
الحجة عليه ” يجب ان تعاقب انت ايضاً ، انسيت عندما كنا في المرحلة الثانوية وكنت تغش في كل اختبار ، او عندما كنت لا تصلي معنا في الحي ، انت مخادع و فاسق ولعوب وآخر من يتحدث عن الانضباط الخ…” ومع انها حجة الخاسرين الى ان ارسطو نفسه كان يستخدمها احياناً. المضاد : تجنب كل ما يقوله وركز على حجتك وكررها ولا تلتفت الى ما يقوله.
-اغلب الحيل موجودة في الكتاب هي لغرض الفوز في النقاش وليس الوصول للحقيقة

معلومات عن كتاب فن أن تكون دائماً على صواب:

◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇

عرض مقتطفات من كتاب فن ان تكون دائماً على صواب ، الكتاب يحتوي على تعريف لأساليب الجدل وطُرقه ، ولكن اهم ما في الكتاب هي الحيل ، حيل ستساعدك للفوز في اي نقاش ، يحتوي الكتاب على 38 حيلة سأعرض بعضها

1- استخدام مقدمات كاذبة

مثال : لنفرض ان شخص أراد ان يُقنعك ان معدلات البطالة في السعودية هي الاعلى في العالم ، وانت تريد ان تقنعه ان كلامه خاطئ فتقول : “حسب دراسة من جامعة هارفارد عام 2016 تقول بأن معدلات البطالة في أمريكا – مثلاً – هي الاعلى في العالم حيث تبلغ 38.7% ” ، – تلاحظ ان الدراسة باكملها مجرد تأليف –
المضاد : تخبره بأن الدراسة مجرد هراء من عقله

2- لست افهم شيئاً مما تقوله

اذا لم نعرف ما نعارض به حجج الخصم نستخدم الاستهزاء الرفيع ، الاعتراف بالعجز مثل ” ما تقوله هنا يتجاوز ملكات فهمي الضعيفة ، ربما هو صحيح تماماً ولكني عاجز عن الفهم ، انني اتنازل عن كل حكم – مع ابتسامة ساخرة – ” بهذه الطريقة تلمح امام المستمعين بان حججه مجرد حماقات لا تقبل التفسير

.
3- الحجة المعاكسة

تقنيه لامعه ، نعتمد الحجة التي استخدمها الخصم لتحقق اغراضه ونستخدمها ضده بشكل أفضل مثل ” انه طفل ، لابد من التسامح معه “
الحجه المعاكسه ” لانه حقاً طفل ، تجب معاقبته لئلا يعتاد على عادته السيئة “

4- الحجة على الشخص > تقنية الخاسرين ؛)

اذا تبين لنا ان الخصم متفوق نترك موضوع الحجة ونبدا بمهاجمته والطعن به واستخدام الفاظ جارحة ومؤذية مثل ” يجب معاقبة كل من يخالف قوانين الجامعة “
الحجة عليه ” يجب ان تعاقب انت ايضاً ، انسيت عندما كنا في المرحلة الثانوية وكنت تغش في كل اختبار ، او عندما كنت لا تصلي معنا في الحي ، انت مخادع و فاسق ولعوب وآخر من يتحدث عن الانضباط الخ…” ومع انها حجة الخاسرين الى ان ارسطو نفسه كان يستخدمها احياناً. المضاد : تجنب كل ما يقوله وركز على حجتك وكررها ولا تلتفت الى ما يقوله.
-اغلب الحيل موجودة في الكتاب هي لغرض الفوز في النقاش وليس الوصول للحقيقة

إقتباسات من الكتاب :

◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇

“الخدعة الأخيرة هي أن تصبح شخصية ، مهينة وقح بمجرد إدراك أن خصمك له اليد العليا. عندما تصبح شخصًا شخصيًا ، تترك الموضوع تمامًا ، وتدير هجومك على الشخص من خلال ملاحظات ذات طابع مهين وحاقد. هذه خدعة شائعة للغاية ، لأن كل شخص قادر على تنفيذها حيز التنفيذ. “

الجدلية هي فن المبارزة الفكرية. وفقط عندما نعتبر ذلك يمكننا أن نصنعه إلى فرع من المعرفة. “

“القاعدة الآمنة الوحيدة ،

بالتالي ، هي تلك التي ذكرها أرسطو في الفصل الأخير من توبيكا: ألا يتعارض مع الشخص الأول الذي تقابله ، ولكن فقط مع من تعرفك ممن تعرف أنهم يمتلكون قدرًا كافٍ من الذكاء والذات. عدم احترام العبث ؛ للطعن في العقل وليس للسلطة ، والاستماع إلى العقل والاستسلام له ؛ وأخيراً ، لكي نعتز بالحقيقة ، وأن نكون مستعدين لقبول السبب حتى من الخصم ، ولكي نكون قادرين على تحمل ما يثبت أنه كان مخطئًا ، ينبغي أن تقع الحقيقة معه. من هذا يستنتج أن شخصًا واحدًا من كل مائة بالكاد يستحق خلافك معه. يمكنك أن تدع الباقي يقول ما يحلو لهم ، لأن كل واحد في حرية أن يكون أحمقًا – desipere est jus gentium. “

“القاعدة الوحيدة الوحيدة هي القاعدة التي أعطاها أرسطو بالفعل:

لا تتعارض مع أي شخص وكل شخص ، ولكن فقط مع الأشخاص الذين تعرفهم والذين يتمتعون بالذكاء الكافي لتجنب قول أشياء غبية مثل تعريضهم للإهانة ، والذين يقدرون الحقيقة ، والذين يستمعون بكل سرور إلى أسباب وجيهة ، حتى عندما يدعيهم الخصم ، والذين يتمتعون بالتوازن الكافي لتحمل الهزيمة عندما تكون الحقيقة في الجانب الآخر. “

للكاتب/المؤلف : آرثر شوبنهاور .
دار النشر : منشورات ضفاف .
سنة النشر : 2014م / 1435هـ .

اهتمامات هذا الكتاب هو موضوع (الحجاج والمغالطات)، فكتاب

◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇

“فن أن تكون دائماًعلى صواب” يقوم آرثور شبنهاور بإستخدام بعض

نماذج من الحيل التي يتم اللجوء

اليها عند وجود نزاعات وجدلا. فقد يسعى كل طرف أو أحدهما الى النيل من الخصم

بإستخدام مختلف الوسائل المتعلقة بالأقوال والأحوال. وتتفرع بعض السبل الخاصة

بالتغليط كاستخدام حيل لغوية من قبيل إخفاء القصد واستغلاق العبارة واستعمال

مقدمات كاذبة وطي بعضها، وغير ذلك من السبل ، مما يجعل من يخاطب

يمرر خطابه ويجعل من حجته مقبولة ظاهرياً.

ولكن تذكر ان شوبنهاور كان ملحد فكان يستخدم تلك الاساليب الملتوية ولكن نحن

نسرد ونلخص الكتاب تحسباً فقد يقع اى منا اما من يستخدم هذه الطرق والاساليب

فنكون على دراية بذلك .

كتاب “فن أن تكون دائماً على صواب” إلى اللسان العربي، يجد تبريره الأول في

ضرورة العودة الى الاهتمام بدرس الحجاج بما هو فعالية تداولية جدلية

أمرها أن تجمع بين الفهم والإفهام، والإقناع في نصرة الحقيقة وإحقاقها.

وثاني تبرير كون شوبنهاور اشتهر كفيلسوف، كما يشهد على ذلك كتابه “

العالم كإرادة وتمثل”، أما شوبنهاور المنطقي المنظر للخطاب، ينهض دليلاً على

ذلك كتابة العمدة “فن أن تكون على صواب أو الجدل المرائي”.

وقد حان الوقت لإعادة الاعتبار لهذا الكتاب وذلك من خلال ترجمته. وهي المهمة

التي نهض بها الباحث رضوان العصبة مترجم هذا الكتاب. فيبين لنا أهمية المغالطات

ولزوم العناية بها ليس من باب إحياء القديم فقط، بل باعتبارها ضرورة مردها

التحولات التي يشهدها العالم المعاصر على مستوى سبل التواصل وآليات الاتصال،

والتي استرجعت فيها طرق التضليل والتغليط مركز الصدارة في التعامل بين الناس.

وبالتالي، فإن اهتمام العديد من الدراسات المعاصرة بمجال المغالطات يبرر أهمية

العودة الى أعلامها ممثلاً ها هنا بشوبنهاور.

“فن أن تكون دائماً على صواب” إلى اللسان العربي، يجد تبريره الأول في ضرورة

◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇

العودة الى الاهتمام بدرس الحجاج بما هو فعالية تداولية جدلية أمرها أن تجمع بين

لفهم والإفهام، والإقناع في نصرة الحقيقة وإحقاقها. وثاني تبرير كون شوبنهاور

شتهر كفيلسوف، كما يشهد على ذلك كتابه “العالم كإرادة وتمثل”، أما شوبنهاور

المنطقي المنظر للخطاب، ينهض دليلاً على ذلك كتابة العمدة “فن أن تكون على

فيبين لنا أهمية المغالطات ولزوم العناية بها ليس من باب إحياء القديم فقط، بل

باعتبارها ضرورة مردها التحولات التي يشهدها العالم المعاصر على مستوى سبل

التواصل وآليات الاتصال، والتي استرجعت فيها طرق التضليل والتغليط

مركز الصدارة في التعامل بين الناس. وبالتالي، فإن اهتمام العديد من الدراسات

المعاصرة بمجال المغالطات يبرر أهمية العودة الى أعلامها ممثلاً ها هنا بشوبنهاور.

الحيل المذكورة بالكتاب

◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇◇

الحيلة 1:

جعل إثبات الخصم فضفاضا و نجعل تأويله عاما و يحتمل أكثر

من معنى في حين نضيق من إثباتنا و نحصره في أضيق معنا ممكن.

الحيلة 2:

نستعمل الجناس من أجل تعويم الإثبات من معناه المراد إلى معنى غير مهم

أو لا علاقة له بموضوع النقاش لدحضه في النهاية.

الحيلة 3:

تعميم حجج نقيضة بمعنى أن نتعامل مع الحجة المقدمة لنا بشكل نسبي على

أنها مطلقة أو نفهمها داخل سياق مختلف.

الحيلة 4:

إخفاء القصد و البدء بمقدمات نحرص أن يقتنع بها الخصم أو مقدمات هذه

المقدمات متى شعرنا أنه سيناقضها أي باختصار لا تستعرض عضلاتك ..

الحيلة5:

استخدام حجج كاذبة كمقدمات ان لاحظنا أن الخصم لم يصدق مقدماتنا

الصادقة مثلا استخدام حجج مذهب معين لا نعترف به و الخصم يتبناه.

الحيلة6:

المصادرة على ما ليس مبرهنا عليه مثال و أتمنى أن أحسن قوله حين

يسألك أحد هل توقفت عن شرب الخمر فهو يصادر فكرة أنك تشرب الخمر أولا.

الحيلة 7:

الحصول على التأييد بواسطة الاستجواب فتنازلات الخصم بالرد نستخدمها

لإثبات صدقنا الأمر يشبه الاستجواب السقراطي.

الحيلة8:

إغضاب الخصم ليسقط في الغلط و يفقد قدرته على الحكم و هذا نحن بارعون

فيه لحد الإبهار.

الحيلة9:

أن نسأل الخصم أسئلة بترتيب مخالف للوصول الى النتيجة المرغوب فيها فلا

يستطيع أن يتنبأ بقصدنا أولا تقترب هذه الحيلة من الحيلة الرابعة

الحيلة 10:

الاستفادة من نقيض الدعوى حين يحاول الخصم تجنب السؤال الذي يكون

جوابه بالإيجاب لدعم دعوانا نورطه بالسؤال عن الدعوى المضادة