مصطلحات فلسفية:


المثالية: idealisme
المثالية المتعالية: Transcendental idealism
المادية: matérialism
الواقعية: réalism
الواقعية النقدية: critical réalism
التجريبية: Empiricisme
البراجماتية: pragmatisme
الديكارتية: cartésianisme
البيرونية: pyrrhonism
التحليلات، انالوطيقا: analytiques
تحليل: anlyse
الديناميكا: dynamique
الابيقورية: Epicurien
الابستمولوجيا: Epistémologie
الاستقراء: induction
الديالكتيك: dialectique
السفسطة: Sophism
الالحاد: atheism
النظرية العلمية او المنهج العلمي: scientific method

  • علم الإنسان أوالأنثروبولوجيا: Anthropology من أصل يوناني “Anthropos”.
    الحداثة: modernité
    التفكيك: démantèlement
    الفينومينولوجيا:phénoménologie
    ~~_~~~~
    الاخلاق:Moral، تشير الى مجموع قواعد السلوك داخل مجتمع ما وبشكل خاص التفكير المعقلن حول غايات الفعل الانساني.
  • استطيقيEsthétique كل ما يتعلق بالإحساس الجمالي. ونستطيع ان نقول عنه انه تخصص مفكر في شروط الجمال في الفن خاصة.
    الاستنتاج:Déduction استدلال ينطلق من فكرة عامة ليستخلص منها نتيجة خاصة (كل انسان فان ،سقراط انسان ، سقراط فان )
    الأسطورة :Mythe تعني في الاستعمال الدارج تصوراً خيالياً وخاطئاً. قصة خيالية تصف اصل الكون. وتعني في الفلسفة عرضاً سردياً لنظرية (مثلاً أسطورة الكهف عند أفلاطون ترمز الى حلاة الجهل عند الانسان والى ولوجه عالم االحقيقة ).
    الأنطولوجيا :Ontologie اسم أطلق في القرن السابع عشر الميلادي على مبحث فلسفي متميز هو “علم الوجود بما هو موجود”. ويشمل هذا الاسم كل تناول فلسفي ينصب على مفاهيم عامة مثل : الوجود – الماهية – الجوهر …
    الازدواجية: وجود اكثر من معيار او معدل محدد في التعامل مع قضية ما.
    الإستقراء :Induction: هو الإنتقال من الجزئيات إلى الكليات .
    الإنعتاق : هو التحرر الكلي من اي قيد.
    الإلهيات :Theologie البحث الفلسفي المتعلّق بواجب الوجود وصفاته .
    الإنحطاط : حالات التخلف والجهل التي يمكن أن تصيب المجتمع.
    الامبريالية: الافكار المحدثة عن الامبريالية مدينة بالكثير للينين، الذي عرف الظاهرة بانها تشتمل توكيدًا على تصدير رأس المال، تصاعد مركزية الانتاج والتوزيع، دمج رؤوس الاموال المصرفية والصناعية، وتقسيم العالم الى مناطق نفوذ بين القوى الرأسمالية التي تتصارع بعد ذلك على نصيبها من السلب، كما حدث في الحرب العالمية الاولى. في عقود احدث، تعتبر الامبريالية العلاقة بين الدول النامية والمتقدمة وتجادل بان الصراع بين الدول المتقدمة سوف يتلاشى….تختلف تفسيرات الامبريالية باختلاف نظريات الطبيعة البشرية، كما ان العديد من صيغ الامبريالية، تجد صعوبة في تعليل ظواهر معاصرة من قبيل الدول الصناعية الجديدة. غير انها تظل المفهوم المركزي في التفكير في العلاقات الدولية.(اوكسفورد)
    أطروحة:Thèse دعوة أو مسألة عامة، أو نظرية تطرح للبحث والمناقشة، ويلتزم صاحبها إثباتها بالبرهان. ومن هنا سميت دعوة الطالب الذي يحضر للدكنوراه بأنها أطروحة لانها تطرح للنظر والبحث.
    الأرسـتـقــراطـيــة Aristocracy : الـطبـقـة الاجـتـمـاعـية ذات المـنـزلة العـالية والـتـي تعـرف عـادة بـأنهـا تـضـم (( أحسن العائلات )) وتـتـمـيـز بـكـونهـا مـوضـع اعـتـبـار الـمـجتـمع لسـلوكـهـا الـمهـذب وسيـادتـهـا في الـمسـائل الاجتـمـاعيـة والسيـاسيـة. وتتـكـون من الأعـيـان الـذين وصـلوا إلى مـرتـبـتـهـم ودورهـم في المـجتـمع عـن طـريق الـوراثـة ، ثـم استـقـرت هـذه المـراتب والأدوار فـوق مـراتب وأدوار الطـبقات الاجتـمـاعيـة الأخـرى.
    آحادي: اسم جامع للمذاهب الفلسفية التي ترد جميع الموجودات إلى مبدأ واحد سواء كان مادياً أو غير مادي.
    الاغـتــراب Aliénation : يـعـني حــالة انفـصـال واسـتـلاب ، وهـو إحسـاس الإنسـان بــأنـه ليس في بـيـتـه ومـوطنـه أو مـكــانـه . وفي الطب يعـني: الاضـطراب الـعـقلي الـذي يـجعـل الإنســان غـريبـا عـن ذاته ومـجتـمعـه. وفي الفلسفة يعني : غـربـة الإنـسـان عـن جــوهــره وتـنـزلـه عـن الـمـقـام الـذي يـنـبـغـي أن يـكون فيـه . أو عـدم التـوافق بـيـن الـمـاهـية والـوجـود .
    الاتجاه المادي في الفلسفة: الاتجاه الذي يؤكد على اسبقية العالم المادي، الوجود، الطبيعة، على الفكر، الروح، الوعي، باعتبار ان العالم المادي معطى اولي والفكر او الوعي معطى ثانٍ وهو في نهاية المطاف نتاج الدماغ وانعكاس العالم المادي الموضوعي.(الدفاتر الفلسفية).
    الايمان والايمانية: إدراك شيء ما على أنه صادق دون برهان. وهناك من الفلاسفة المثاليين من حاول التوفيق بين الإيمان والمعرفة على فرض أن الإيمان جزء من هذه المعرفة. نظرية تستعيض عن المعرفة بالايمان أو هي بوجه عام تعطي أهمية أكيدة للإيمان. والنزعة الإيمانية كامنة – إلى حد ما – في كل النظريات المثالية وتعبر عن اخضاع العلم للدين.(اوكسفورد)
    الايديولوجيا: نسق من الآراء والأفكار، يدعي القدرة على التفسير الشامل للحياة و الكون و الوجود من جميع الجوانب و النواحي : السياسية والقانونية والأخلاقية والجمالية والدينية والفلسفية. وقد تكون الايديولوجيا علمية، وقد تكون غير علمية: أي قد تكون انعكاساً صادقاً أو زائفاً للواقع. و للايديولوجيا استقلال نسبي عن الواقع. والتطور الايديولوجي يتأثر بطريقة غير مباشرة بعدد من العوامل التي تتجاوز النطاق الاقتصادي والمادي والاجتماعي
    البداهة : EVIDENCE ما لا يمكن عموماً ان يكون موضوع شك . هو ما يفرض نفسه على الذهن ويدفعه الى الأخذ به وقبوله بصورة مباشرة .
    البديهيات : هي الأفكار الواضحة التي لا تحتاج إلى دليل على صحتها .
    البراغماتية : PRAGMATISMEتشير هذه الكلمة بشكل شائع الى الموقف يقوم على التصرف وتغيير الفعل وفقاً للظروف وبدون افكار مسبقة . والبراغماتية هي مذهب فلسفي يرى بأن الحقيقة لا تكمن في المبادئ والنظريات بل في الفعل والممارسة وتقوم البراغماتية على نوع من التجريبية. و يذهب الى ان الحقيقة هي علاقة ملازمة كليًا للاختبار البشري؛ وان المعرفة اداة في خدمة الفعالية، وان للفكر طابعًا غائيًا في الاساس، فحقيقة قضية تكمن اذًا في كونها “مفيدة”، “ناجحة”، “مُرضية”.(لالاند)
    و البراغماتية هي اتـجـاه واسع الانـتشــار في الفلسفة الحـديثـة، و في أميركا على الخصوص، ويسـمى بـمـبدأ الـذرائعـية هـو محـور الفلسفـة الـذرائـعـية . وهـو يـحـدد قـيمـة الصـدق بـفـائـدتـه الـعـمليـة، وقـد أسسـه ( بيـرس ووليـم جيمس وديوي)، وصـيـغـت الـذرائـعـية كـمنـهـج لحـل الـمنـازعـات الفلسفية بـوساطة مقـارنة النتائج العملية، النـاتجـة عـن نـظريـة مــا، كنـظرية للصـدق: والصدق هـو ما يـنـفع عـلى أفضل وجـه بـحيث يـقودنا إلى قصدنا . وهـو مـا يلائـم كـل جـزء من الحيـاة عـلى أفضل نـحـو ، ويجمع محصل مطالب الخبرة.
    البنية: Structure هي كل متكون من ظواهر متضامنة، بحيث ان كلاً منها يتوقف على الاخرى، ولا يمكنه ان يكون ما هو عليه الا في علاقته معها، وبهذه العلاقة.(لالاند)
    البنيوية: Structuralisme حركة فكرية حظيت برواج كبير في الستينات والسبعينات و اكتسبت شعبية رائجة آنذاك. لكنها اثرت اكثر ما اثرت في حقول علم الدلالة والنظرية الادبية. ما يوحد البنيويين في هذه الحقول المختلفة هو المبدأ المشتق من فرديناند دي سوسير، الذي يقر ان الاشكال الثقافية، الأنساق و المعتقدات، و”خطابات” كل نوع يمكن فهمها افضل ما يكون الفهم عبر مناظرتها باللغة، او بالخصائص المتجلية في اللغة حيث تتناول من رؤية متزامنة تروم تحليل بناها المتأصلة خاصة بالصوت والمعنى.(أوكسفورد)
    بنيوية: اتجاه أدبي وفلسفي ولغوي شاع في نهاية القرن العشرين يعتبر أن الأشياء تتألف من بنى ثابتة تشكل الاساس الذي يتألف منه الكل.
    التجريد: عملية ذهنية تقوم على عزل فكري لبعض العناصر من تمثل ما .
    التجربة: معرفة الواقع مباشرة بواسطة الحواس
    التجريبي : نسبة الى المعرفة العلمية التي تتحقق من فرضياتها بواسطة التجريب والملاحظة (الفيزياء علم تجريبي مقابيل الرياضيات )
    النزعة التجريبية: مذهب فلسفي يمثله بشكل خاص كل من جون لوك و ديفيد هيوم ، ويرى ان كل معرفة تصدر عن التتجربة الحسية وحدها ، اي انها تصدر عن اتصال حواسنا بالعالم الخارجي.
    التقدم :Progrès تعني الكلمة في معنى اول كل تطور كمي سواء كان ايجابياً او سلبياً (تقدم الوباء مثلاً) وفي معنى ثانٍٍ ، تشير الى نمو في اتجاه الايجاب والتحسن (التقدم الاجتماعي). ومعزولة ، تعني الكلمة التطور الايجابي للإنسانية.
    التراث: هو كل ما تركه الابآء والاجداد من قيم مادية ومعنوية .( معارف وعلوم وعادات وتقاليد وفنون عيش…)
    تكافؤ:تتساوي الحدود أو القضايا منطقيا.
    التصوّر:representation حصول صورة الشيء في العقل.
    التصوف : هي تجربة خاصة يعيشها شخص يسمى الصوفي , تعتمد منهج المعرفة القلبية.
    التأريخ : إعادة دراسة التاريخ للتحقق منه أو تحليله ونقده .
    التحليل :Analyse هو تجزيئ المشكلة أو القضية إلى عناصرها البسيطة المكونة
    التبعية :وهي الارتباط بمنظومة سياسية او ثقافية او فكرية وهي عكس الإستقلالية .
    التقليد : هو الأخذ عن الآخرين بوعي أو بدونه.
    التفاعل : هو التبادل والمشاركة والتلاقح الفكري والعلمي والتكنولوجي.
    التاريخية: وجهة نظر تقوم على اعتبار موضوع معرفي بصفته نتيجة حالية لتطور يمكن تتبعه في التاريخ.(لالاند)
    الثقافة: Culture :مجموع المعارف الذهنية المكتسبة بواسطة التربية .
    مجموع الإنتاجات الثقافية الخاصة بحضارة ما في الفلسفة ، تشير الى كل ما ينتجه الانسان في مجتمع معين (التقنية ، الفن، المؤسسات ، العادات …) في مقابل كلمة الطبيعة التي تعني ما يوجد في استقلال عن التدخل الإنساني
    الحضارة:Civilization ضد البداوة وثقابل الهمجية والوحشية وهي مرحلة سامية من مراحل التطور الإنساني. هي جملة مظاهر الرقيّ العلمي والفني والأدبي التي تنتقل من جيل الى جيل في مجتمع أو مجتمعات متشابهة ، وهناك حضارات قديمة وأخرى حديثة، شرقية وأخرى غربية، والحضارات متفاوتة فيما بينها ، وكلّ حضارة لها نطاقها وطبقاتها ولغاتها.
    حكم:
    أ – نفسيا : قرار ذهني برأي معين وهو الحال الأساسية للتفكير، وعليه يبنى الإستدلال والبرهنة.
    ب – منطقيا: إقامة علاقة بين حدين أو أكثر. والعلاقات أنواع، ومن أخصّ خصائص الحكم المنطقيّ إحتماله للصدق والكذب.
    مذهب: مجموعة مبادىء وآراء متصلة ومنسقة لفكر أو لمدرسة ومنه المذاهب الفقهية والأدبية والعلمية والفلسفية.
    الحداثة: Modernité:
    النهوض بأسباب العقل والتقدم والتحرر ممارسة السيادات الثلاث عن طريق العلم والتقنية:السيادة على الطبيعة ، والسيادة على المجتمع ، والسيادة على الذات. قطع الصلة بالتراث او طلب الجديد او محو القدسية من العالم او العقلنة او الديمقراطية او حقوق الإنسان او قطع الصلة بالدين او العلمانية
    مشروع غير مكتمل (الفيلسوف الالماني يورغن هابرماس)
    الحتمية :Detrminisme: مبدأ علمي مفاده أن الظواهر الطبيعية مشروطة بأسباب ضرورية وثابتة ، ومن ثمة إمكان التنبؤ بها عند معرفة القوانين المتحكمة فيها . (ويتعارض هذا المبدأ عند الانسان مع فكرة الإرادة الحرة )
    الحدس:Intuition: رؤية مباشرة لموضوع حاضر أمام الذهن ، أي معرفة مباشرة بذلك الموضوع لا تتخللها وسائط .(ويأتي عادة في مقابل الإستدلال كمعرفة غير مباشرة ).
    الحق الطبيعي :Droit naturel: تشير هذه الكلمة عند بعض المفكرين (ق17) الى حق مستقل عن قوانين المجتمع الوضعية ، ومنتم الى طبيعة الكائن الإنساني ذاته .
    الأخلاق : هي نظام قيمي قائم على دين او فلسفة ما.
    الخطابLe Discours:جملة من المنطوقات او الملفوظات المتسلسلة والمترابطة ترابطاً عضوياً ، والتي ترتبط بحقل ثقافي معين
    ديموقراطية: نظام سياسي تكون فيه السيادة لجميع المواطنين، لا لفرد ولا لطبقة. ويقوم على ثلاثة أسس: الحرية والمساواة والعدل، وهي متكاملة ومتضامنة، والديموقراطية في الحقيقة نظام مثالي يتعذّدر تطبيقه تطبيقا تاما. هذه هي الديموقراطية السياسية أما الديموقراطية الإجتماعية فهي أسلوب حياة يقوم على حرية حرية الرأي والفكر وينشد العدالة الإجتماعية
    دين (الدين):مجموعة معتقدات وعبادات مقدسة تؤمن بها جماعة معينة يسد حاجة الفرد والمجتمع على السواء، أساسه الوجدان، وللعقل مجال فيه.
    دوغماطيقية: الدوغما او العقيدة هي مصطلح يطبّق بوجع عام على التعاليم الدينية التي تقبل بصرف النظر عن الاسباب او الشواهد، عادة بالركون الى سلطة كتاب مقدس او سلطة كهنوتية. اما الآن فانه يستخدم بطريقة ذمية لانه لا يقر فحسب معتقدات غير مبررة من قبل العقل، بل يقر ايضًا مبأ عدم التسامح، اي عقاب المعتقد الباطل.(موسوعة اوكسفورد الفلسفية).
    الديمقراطية:Democratie
    اولاً: هي طريق للعبور الى الحرية والمشاركة
    ثانياً: هي مطلب عدالة يقتضي الإعتراف بمساواة الجميع امام القانون
    ثالثاً: هي رقابة المجتمع على كافة القطاعات السياسية ولا سيما القطاع الإقتصادي ، بوسائل مختلفة
    الذاتية: هي الرؤية الخاصة والشخصية حول موضوع معين والتمسك بها وتغليبها على وجهات النظر الاخرى.
    الشمولية: الشمولية هي صفة تطلق على اتجاه في التفكير يقوم على اعتماد الفكر الرأئ الاحادي، ويناقض تفكير الاخرين ولا يتعرف به، كما يرفضه ايضا.
    الشخصانية: مذهب الفيلسوف الفرنسي رينوفييه القائم على جعل الشخصية هي المقولة العليا ومركز تصور للعالم. والشخصانية ايضًا هي مذهب اخلاقي واجتماعي قائم على القيمة المطلقة للشخص، معروض في كتاب عمانوئيل مونييه بيان لاجل الشخصانية.(لالاند)
    النزعة الشكية :Scepticisme :مذهب فلسفي اسسه بيرون (حوالي 365-275ق.م.)يقول بأنه لا يمكن بلوغ أي حقيقة وأنه يجب الشك بكل شيء ،وتؤكد إحدى الحجج الشكية ان بلوغ الحقيقة مستحيل لأن كل معرفة تستند الى منطلقات تحتاج الى منطلقات اخرى ، الشيء الذي يفرض الرجوع الى الوراء بشكل لا متناه ، وذلك مستحيل . (في مقابل الدوغماتية=الوثوقية
    الصوفية: تسمية تطلق على اشخاص يمضون حياتهم في عبادة الله ويتخلون عن مباهج الدنيا ومتاعها ويؤثرون الله على كل شيء.
    سيرورة: التحول والتبدل الشامل في الطبيعة وهي ضد السكون والجمود
    *العقل النظري:هو العقل الذي ينطلق من مقدمات تستند الى المنطق وقضاياه الكلية الخالصة.
    العقلانية:Rationalisme)أ-بالمعنى الميتافيزيقي، مذهب يقول بعدم وجود اي شيء بلا موجب، بحيث انه لا يوجد شيء لا يكون معقولاً، قانون ان لم يكن واقعًا. ب-مذهب يرى ان كل معرفة يقينية تصدر عن مبادىء لا تقبل الدحض، قبلية، بيّنة، تكون حصيلتها اللازمة، ولا يمكن للحواس ان تقدم عنها سوى نظرة ملتبسة وظرفية، نظرة عابرة الى الحقيقة.ج-من زاوية المنحى العقلي: ايمان بالعقل في البيّنة والبرهان، اعتقاد بفاعلية النور الطبيعي، بهذا المعنى يتعارض مع لاعقلانية، بكل صورها (صوفية-باطنية-فلسفة الشعور-سلفية)(لالاند) في الدين،العقلانية اتجاه يذهب إلى أن العقائد الدينية المقبولة هي تلك التي يعتبرها العقل متفقة مع المنطق ومع “النور الطبيعي” للعقل.
    العقلاني (Rationalité):سمة ما هو عقلي بالمعاني التقريظية لكلمة عقل. في اللاهوت،
    العلل الأولى : وهي الموجودات الاول التي صدرت عن واجب الوجود.
    العدالة : مفهوم اخلاقي يفترض الوسط بين حالتين متطرفتين , اما العدالة في القانون فهي اعطاء كل انسان ما يستحق , ام في المفهوم الديني فهي, المجازات حسب العمل .
    العرق : الانتماء الى اصل واحد من خلال اللغة او الجنس
    الـعـقــلانـيـة Rationalism: هــي مذهب فلسفي يؤمن بــأن العـقــل قـادر عـلى إدراك الحـقيقة بـمفـرده دون مسـاعـدة من عـاطفـة أو إلهـام أو وحـي وبــأن الـحـقيقة هـي الحقيقة المـادية الـمـحضـة التي يتـلقـاهـا العـقل من خـلال الحـواس وحـدهـا . وبــأن العـقل إن هـو إلا جـزء من هـذه الحـقـيقـة الـمـاديـة فهـو يـوجـد داخـل حيـز التـجـربـة الـمـادية مـحـدودا بـحـدودهـا ( لا يمـكنه تـجـاوزهـا ) ، وأنـه بـسـبب مـاديـتـه هـذه قـادر عـلى التـفـاعـل مـع ( الطـبيـعـة / المـادة ) ويـمكنـه انـطلاقـا منـهـا ( ومنها وحـدها ) أن يـؤسس منـظومـات مـعـرفيـة وأخـلاقية ودلاليـة وجـمـاليـة تـهـديه في حـيـاته ويـمـكنـه عـلى أسـاسـهـا أن يـفـهـم الـمـاضي والـحـاضـر ويـفـسـرهـمـا ويـرشـد حـاضـره وواقـعـه ويـخـطط مـستـقـبـلـه.
    الـعـدمـيـة Nihilism : مــذهـب ينـكـر القـيـم الأخـلاقـيـة ، ويـعـدهـا مـجـرد وهـم وخـيــال مع تحـرير الفـرد من كـل سـلطة مـهـمـا يـكـن نـوعـهـا . ويـقـول بــأنه لا يـمـكن تـحـقيق التـقدم إلا بتـحـطيـم الـنـظم السياسية والاجتـمـاعيـة التي تسلب الفرد حريتـه.
    علماني: اتجاه فلسفي وسياسي واجتماعي يرى ضرورة الفصل والتمييز بين كل ما هو ديني ودنيوي.
    الـعـنـصــريــة Racialism : نـظـريـة تبــرر التـفــاوت الاجـتـمـاعي والاسـتـغـلال والحـروب بـحـجـة انـتـمـاء الشـعـوب لأجـنـاس مـخـتـلفـة . وهـي تـرد الـطـبــائــع الاجتـمـاعيـة الإنسـانية إلى سـمـاتهـا البـيـولـوجيـة العـنصـرية ، وتـقسم الأجـناس بـطـريـقـة تـعـسفـية إلى أجـنـاس ( عـليـا ) و ( دنـيـا ) ، وقـد كـانت العـنـصرية النـظريـة الـرسـميـة في ألـمـانيـا الـنـازيـة. واستـخـدمـت لتـبريـر الـحـروب العـدوانيـة وعـمـليـات الإبـادة الـجـمـاعـيـة .
    العقد الإجتماعي :Contrat social: نظرية تقول بأن النظام الإجتماعي يقوم على اتفاق إرادي بين الأفراد المكونين له ، وهو اتفاق يخرجون بمقتضاه من حالة الطبيعة الى حلاة المدنية التي تحقق السلم والأمن للجميع .(نجد هذه النظرية روسو).
    العقلانية:Rationalisme:مذهب فلسفي يمثله ديكارت بالأساس (1596-1650) ، مفاده أن مصدر المعرفة هو نشاط العقل الذي يشكل ملكة كونية حاضرة في كل إنسان وغير قابلة لأن تجلب من التجربة (في مقابل التجريبية).
    العولمة :Mondialisation: هي إلغاء لكل الخصوصيات ، ولكل ثقافات الشعوب ، وجعل العالم كله قرية كونية واحدة
    اللغة: هي مجموعة من الاصوات يعبر بها كل قوم عن اغراضهم وتطلعاتهم. كما هي عبارة عن الفاظ الموضوعة للمعاني.
    الغائية: الهدف الارقى الذي يسعى اليه الانسان (لك لموضوع غاية).
    الفلسفة الوضعية: الفلسفة الوضعية هي الفلسفة المؤمنة بالعلم وحده، تعتبر ان العقل البشري بعد ان استحال عليه الوصول الى مفايم مطلقة،بات يتخلى عن البحث في اصل الكون وعن معرفة الاسباب الكامنة وراء الظواهر وعليه فقط ان يبحث في اكتشاف القوانين الفعلية التي تحكم هذه الظواهر.
    الفكر الاسطوري:اشبه ما يكون بالفكر الديني لا يستند الى وقائع مادية تحاكي موضوعات تتجاوز الواقع.
    الافلاطونية المحدثة:رائدها افلوطين، صاحب نظرية الفيض، وهي مذهب توليفي تتداخل فيه عناصر ثقافية يونانية (افلاطون)وشرقية (المسيحية واليهودية والغنوصية…) الفرضيات : هي تفسيرات اولية تحتاج الى تأكيد عبر البرهنة.
    الفلسفة العملية : تتعلق بالمواضيع السياسية والاقتصادية والاجتماعية والتربوية .
    الفلسفة الوضعية:يطلق بالتوسع على المذاهب المتعلقة بعقيدة اوغست كونت او المشابهة لها، ولو بكيفية بعيدة جدًا، احيانًا، والتي تجمعها اطروحات مشتركة تقول ان معرفة الوقائع هي المثمرة وحدها؛ وان العلوم الاختبارية هي التي تمدنا بنموذج اليقين، وان العقل البشري لا يجانب، في الفلسفة كما في العلم، اللفظية او الضلال الا بشرط الاتصال الدائم بالاختبار، والاقلاع عن كل ما هو قبلي؛ وتقول اخيرًا ان مجال “الشيء بذاته” غير قابل للتناول، وان الفكرة لا يمكنها سوى بلوغ العلاقات والقوانين.(لالاند)
    الـفــاشـيــة Fascism : مــذهب سيـاسي اقتـصـادي نـشــأ بـإيـطـاليـا واشـتـق اسـم الـفـاشيـة وشـعـارهـا من حـزمـة العـصي والمـطرقـة وهـي شعـار الدولـة في رومـا الـقـديمـة. ونـظـرية الفـاشيـة السيـاسيـة تـقـوم عـلى سيـادة الـدولة الـمـطلقة ، فـالدولة أعـظم من الفـرد ، وحـقها يفوق حـقوق الأفـراد ويـسمـو عـلـيـهـا ، وواجـب الإفـراد مـعـاونـتهـا عـلى أداء تـلك الـغـايـة. ونـظرية الفـاشيـة الاقتـصـادية تـقـوم عـلى تـدخـل الـدولة في كـل مـظـاهـر النـشـاط الاقـتـصـادي دون إلغـاء رأس المـال أو الـمـلكية الشـخصيـة .
    الفرضية :Hypothese: تعني في الرياضيات قضية تؤخذ بوصفها نقطة انطلاق عملية البرهنة ، اما في العلوم التجريبية (كالفيزياء مثلاً) ، فتشير الى قضية مؤقتة تقترح لتفسير ظاهرة ما وتنتظر التحقق بواسطة التجريب .
    الفطري :l’inné:ما يوجد بيولوجياً منذ الولادة ،وما هو مودود بشكل طبيعي ، في مقابل المكتسب الذي تجلبه التربية والثقافة .
    الفوضوية:Anarchisme:مذهب سياسي يدعو الى إلغاء الدولة والتخلص من كل إكراه جماعي ، إما دفعة وإما خطوة خطوة بحسب تطور الشعوب وإشتراكية وسائل الإنتاج والحاجات الاستهلاكية (ونجد الفكرة العامة للفوضوية عند ابن باجة في “كتابه تدبير المتوحد”- حيث وصف فيه مجتمعاً من الحكماء “لا حاجة فيه لا قضاة ولا اطباء…
    القبلي :A priori: يشير الى معرفة مستقلة عن التجربة ، في مقابل المعرفة البعدية a posterioriالتي تستند على التجربة اي على واقعة ملاحظة.
    اللاهوتي(صفة): بنحو خاص عند اوغسطت كونت، الحالة اللاهوتية هي الحالة الاولية من تظوّر الفكر البشري الذي من خلاله “يتمثّل الظواهر بوصفها من نتاج الفعل المباشر والمتواصل لعوامل خارقة، كثيرة نسبيًا، يُـفسِّر تدخلها العشوائي كل شواذات العالم الظاهرة”.(لالاند)
    الماهيات:الاشياء القائمة في ذاتها التي تحدد طبيعة الشيء.
    الموضوعية:هي صفة تطلق على معالجة الشخص لامر ما بطريقة بعيدة عن الاهواء والرغبات الخاصة، بل معالجتها بطريقة عقلية ومنطقية تأخذ بعين الاعتبار مختلف المقاربات.
    ما بعد الطبيعة: التسمية من كتاب لارسطو، يتحدث فيه عن الله( المحرك الاول)، وهي كل ما يتجاوز الوسط الفيزيائي ويبحث في عالم المجردات.
    المنطق : الة سماها ارسطو بالاورجانون يعصم مراعاته الذهن من الخطأ، علم يستند إلى قواعد منهجية ويعتمد الاستدلال والبرهان.
    الميتافيزيقيا : وتعني دراسة كل قضايا ما بعد الطبيعة.
    المنهج العلمي : هو الخطوات التي يجب اتباعها للوصول إلى الحقائق.
  • منهج : بوجه عام ، وسيلة محددة توصل الى غاية معينة.
  • موقف: تهيّؤ عقلي لمعالجة تجربة أو موقف من المواقف تصحبه عادة إستجابة خاصة.
    مسلمة (مسلمات):قضية ليست بديهية ولايستطاع البرهنة عليها، ومع ذلك يسلم بها، ويمكن أن تستخلص منها نتائج لا يرفضها العقل.
    مطلق :أ – من الناحية الإصطلاحية : ما كان بلا قيد أو بلا وثاق.
    ب – في المنطق: م لا يتوقف إدراكه على غيره ويقابل المضاف.
    ج – في الأخلاق والسياسة: ما لا يحده حدّ ولا يقيده قيد ومنه الخير المطلق والسلطة المطلقة.
    مادية: أ – بوجه عام : مذهب يرد كل شيىء إلى المادة، فهي أصل ومبدأ أوّل وعرف من قديم وبدت آثاره من نزعات فلسفية وسياسية مختلفة، ويقابل الروحية والمثالية.
    ب – سيكولوجيا: مذهب يردّ أحوال الشعور الى الظواهر الفيزيولوجية.
    ج – أخلاقيا: نزعة إلى أن الخيرات المادية وحدها هي التي يجدر بالإنسان أن يسعى وراءها.
    – علم التاريخ: مصطلح وضعه إنجلز للدلالة على مذهب كارل ماركس ويتلخص في أن الوقائع الإقتصادية هب أساس كل الظواهر الإجتماعية وتقابل المثالية التاريخية.
  • الماركيوزية: نسبة الى هربرت ماركيوز هربرت ماركيوز (Herbert Marcuse) فيلسوف ألماني، فرّ من البطش النازي وعاش في أمريكا بعد عام 1934. كان ماركيوز عضواً في مدرسة فرانكفورت (Frankfurt School) وقد تبنى فكرة التغيير الاجتماعي ودافع عنها دفاعاً كبيرا،ً ولهذا كان في الستينات رمزاً لليسار الجديد، وللعديد من الثوريين في ألمانيا وأوروبا. لقد شكل كتابه “الأيروس والحضارة” (Eros and Civilization )، الذي نشر في عام 1955، محاولة واضحة من قبله للدمج بين أفكار فرويد وماركس. وقد أشتهر ماركيوز بشكل خاص بسبب تحليله لطبيعة طغيان المجتمع الحديث، حين يكون رأسماليا، كما هو ظاهر في كتابه “الرجل ذو البعد الواحد” (One-Dimensional Man)، الذي صدر في العام 1964، أو شيوعياً كما ظهر في كتابه “الماركسية السوفيتية ( Soviet .Marxism 1958 )
    الماهية :Essence:طبيعة الشيء الخاصة اي ما ينتمي لزوماً الى تعريف ذلك الشيء .(ضدها العرض اي ما لا يشكل جزءاً من ماهية او تعريفاً بشيء ما )
    مطلق:Absolu: ينعت به الشيء الذي لا يتعلق في وجوده بشيء آخر غير ذاته .(يقابله النسبي :الذي يشار به الى ما ليست له دلالة الا في علاقته بشيء آخر غيره ).
    المعيار :Norme:نموذج متحقق أو صياغة مجردة لما ينبغي ان يكون عليه الشيء .وقد يتخذ ذلك النموذج او تلك الصياغة كسند لاصدار حكم قيمة على ذلك الشيء.
    المفهوم :Concept: فكرة مجردة وعامة : مجردة لأنها تتجاوز واقعاً ملموساً وخاصاً، وعامة لأنها تغطي كل الوقائع التي تملك نفس الخصائص.(حين نفكر في مفهوم الحرية مثلاً لا يعني ذلك التفكير في فعل حر خاص ، وإنما نعني التساؤل حول مدلول فكرة تستعمل بالنسبة لوضعيات مختلفة ومتعددة )
    منطقي – منطق:Logique: ما يحترم قواعد الإستدلال . مجال معرفي يهتم بشروط صلاحية الإستدلال بشكل مستقل عن مضمون قضايا هذا الإستدلال .(مثال :اذا كانت أ=ب، فمن المستحيل منطقياً ان تكون أ # ب ).
    الميتافيزيقا:Metaphisique: النعت ميتافيزيقي يخص كل تفكير يتجاوز التجربة والمعرفة العلمية ، وبشكل أدق تعني مجالاً من مجالات الفلسفة ، يتساءل عن أسس الوجود او المعرفة وذلك في استقلال عن اي شيء موجود او عن اي معرفة خاصين .إنها تفكير بالعلل والمبادئ الاولى .
  • نسق:لغة، ما كان على نظام واحد في كلّ شيىء، في الفلسفة والعلوم النظرية، جملة أفكار متآرزة ومرتبطة بدعم بعضها بعضا مثل نسق أرسطو ونسق ديكارت والنسقيّ هو الذهين النسقيّ والذهن النسقاني هو التشبث بفكرة سابقة.وفي علم الإجتماع هو الطريقة التي تنتظم بها مجموعة من الخيارات.
    نشأة الكون cosmogonie : عرض لأصل العالم…واستمرت البحوث حتى نظرية الانفجار العظيم
    النظرية: نسق من المعرفة المعممة وتفسير للجوانب المختلفة للواقع . وللاصطلاح “نظرية” تضمينات مختلفة كنقيض للممارسة أو للغرض (أي المعرفة الافتراضية غير المحققة) تختلف عن الممارسة. ما دامت تعكس الواقع روحيا أو عقليا وتردده. وهى في الوقت نفسه ترتبط إرتباطا لا ينفصم بالممارسة الي تضع مشكلات ملحة أمام المعرفة وتتطلب أن نحلها. ولهذا السبب فإن الممارسة جزء لا يتجزأ من كل نظرية. وكل نظرية مركبة في بنائها. فمثلا يمكن التمييز في النظريات الفيزيقية بين جزأين: الحسابات الصورية والمعادلات الرياضية والرموز المنطقية والقواعد ، الخ. والتفسير الموضوعي (المقولات والقوانين والمبادئ). وبناء ومعالجة هذا الجزء “الموضوعي” من النظرية يرتبطان بفلسفة العلم وبمبادئ منهجية معينة في تناول الواقع. وتتحدد النظريات العلمية الطبيعية والاجتماعية على السواء بالظروف التاريخية الي تنشأ فيها، وبالمستوى المعين تاريخيا للانتاج والتكنولوجيا والتجربة والنظام الاجتماعي السائد الذي قد يحبذ – أو على العكس قد يعوق – خلق النظريات العلمية. ومن ثم فإنه بينما تظهر النظرية كتعميم للنشاط المعرفي ونتائج الممارسة، فإنها تفضي إلى تحويل الطبيعة والحياة الاجتماعية. ومعيار قيمة صدق النظرية هو الممارسة .
  • نهضة: انبعاث أدبي أو فني أو فكري يحمل طابع الأصالة والتجديد.
    النزعة النسبيةRelativisme:مذهب فلسفي يؤكد على نسبية المعرفة وعلى طابعها غير الإطلاقي في مقابل الوثوقية او الدوغمائية ، والنزعة الشكية .
    النفعية :Utilitarisme:مذهب فلسفي اقترحه الانكليزيان بنثام(1748-1832) وستيوارت مل (1806-1873)ومفاده ان القيمة الأساسية هي النافع ، اي ان الانسان لا يتصرف الا وفقاً لما هو الأكثر نفعاً بالنسبة له .
    الوثوقية :Dogmatisme: تشير بشكل شائع الى موقف يقوم على :
    – إثبات رأي دون تبرير
    – رفض كل نقاش
    – تأكيد إمكانية الحصول على معرفة مطلقة .
    – الوجودية :Existentialisme مذهب فلسفي يجعل من الوجود الانساني مركز تفكيره. تنطلق الوجودية من مسلمة حرية الانسان المطلقة ، وترفض القول بالحتمية .(بالنسبة لرائده الفرنسي جان بول سارتر (1905-1980)، ليست للإنسان طبيعة او ماهية خاصة، “فالإنسان ليس شيئاً آخر غير ما يصنعه بنفسه”.
    – الوضعية :Positivisme
    مذهب فلسفي مؤسس من قبل أوغست كونت (1798-1857) ، يقوم على اقتراح التخلي عن كل مقاربة ميتافيزيقية للواقع ، والإقتصار على الدراسة العلمية للظواهر وفق القوانين التي تتحكم بها.

الكاتب: admin

ذ. بضاض محمد Pr. BADADE Med باحث في:علم النفس،علوم التربية،والعلوم الشرعية. خريج جامعة سيدي محمد بن عبد الله-كلية الآداب والعلوم الإنسانية ظهر المهراز-فاس خريج جامعة مولاي اسماعيل-كلية الآداب والعلوم الإنسانية-مكناس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *